
شهدت أشغال الدورة العادية الثالثة للجمعية العامة نقاشاً موسعاً حول وضعية الصدفيات، حيث أوضح ممثل المعهد الوطني للبحث في الصيد البحري أن المخزون يتأثر بعوامل بيئية وبالصيد المكثف.
ورد المهنيون بأن الصيد وجمع الصدفيات مستمر على طول السنة في مناطق عدة مثل واد لاو وقاع أسراس، متسائلين عن سبب حرمانهم من الاستفادة، ومطالبين بتشغيل مضخات التصفية لتسهيل البيع داخلياً.
وأكد رئيس الغرفة أن محطة تصفية الصدفيات بكلايريس ستستأنف نشاطها قريباً بعد حل مشاكل تقنية بالأحواض، مع الدعوة إلى تنظيم أيام تحسيسية للراحة البيولوجية، لما لها من أثر إيجابي على المهنيين والبيئة البحرية على حد سواء.
البحر 24 نافذتكم على عالم البحر وشؤونه