أفادت مصادر مهنية بميناء اسفي، أن من ضمن المطالب التي وضعت في وقت سابق من قبل الهيئات المختصة وعلى رأسها، جامعة الغرف، حول ميناء اسفي، غياب ورش لإصلاح السفن مع وجود 225 مركب في حاجة لإصلاحات دورية، وإعداد تصميم تهيئة الميناء بكيفية تحدد بدقة مجال اشتغال المكتب الوطني للصيد والوكالة الوطنية للموانئ، كما أن المستودعات التي تم تفويتها لم تستغل بعد، وقد يتم اللجوء إلى كرائها ضدا على القانون.
وقد سجلت الجامعة في تقريرها السنوي، أنه لم يتم الشروع في بناء معمل الثلج رغم تفويت البقعة الأرضية لمستثمر منذ مدة، ومن ضمن النقط أيضا كون مصير ميناء الجرف الأصفر لايزال مجهولا.
خاص- البحر24