في ثاني حلقات انتقال فريق “البحر24” إلى مناطق الجبهة وشفشاون، لمعرفة ما يجري بسبب الضجة المتعلقة بالصدفيات، تبث الصحيفة هذا الحوار، مع مهنيي واد لو وقاع أسراس، للكشف عن وجهة نظرهم حول مايجري بالمنطقة، لوجود أزمة خانقة نتيجة غياب تصنيف الصدفيات والضجة الإعلامية حول وجود احتكار من قبل إحدى الشركات.
ففي الوقت الذي لم تخرج هذه الشركة بأية توضيحات رغم ورود اسمها على لسان المهنيين وبلاغات وبلاغات مضادة، فإن مصادر مهنية تطلب حلول لجنة افتحاص بمراكز التفريغ حول مداخيل الشركة والوضعية الاجتماعية للبحارة، ولبحث ما تقول عنه بعض الجهات المحسوبة عليها، أنها “فاعلة خير باقتناء الصدفيات”، رغم أنها في الأصل تربح أموالا من وراء هذه العملية .
إليكم الجزء الثاني: