آثار عدد من المتتبعين لشأن الصيد البحري بالجنوب، قضية انتخاب الرئيس الجديد على رأس غرفة الصيد البحري الأطلسية الوسطى باكادير، بعد مغادرة الرئيس السابق الذي يوصف ب”الصامت”، علما أن فترته شهدت فتورا كبيرا بين المهنيين وقطاع تراهن عليه الدولة لإنقاذ وجه المدينة وجهة سوس ماسة درعة بشكل عام، حيث تراجع منسوب الصيد البحري، فضلا عن تلك النظرة التي كان ميناء أكادير يتميز بها، كما تراجعت انشطة الغرفة مقارنة ببعض الغرف وطنيا التي تألقت في شتى المجالات وأضحت بلاغاتها تصل حتى حدود وكالات أنباء دولية.
أسئلة وأخرى ستبقى معلقة، إلى حين مرور فترة عن مباشرة الرئيس الجديد لأشغاله في أريحية تامة وهو الذي يوصف بالرجل الحديدي في تدبير القطاع، وستبقى مهمتنا في الرصد الإعلامي، أملا في غذ أفضل لميناء أكادير والمهنيين بالمدينة ونواحيها عامة.
يتبع ..